إن الزمان وما ترى بمفارقي
إِنَّ الزَّمانَ وَما تَرى بِمفارقيصَرَفَ الغوايَة فانصرَفتُ كَريماوَصَحوتُ إِلّا من لقاء محدِّث
وما لبس الأقوام ثوبا من الهوى
وَما لَبِسَ الأَقوامُ ثَوباً مِنَ الهَوىوَلا جَدَّدوا إِلّا الثِّيابَ الَّتي أُبليوَلا شَرِبوا كَأساً مِن الحُب حُلوة
لما وثقت وخنتني
لمّا وَثِقتُ وَخُنتَنيفاظَت لِذاكَ النَّفسُ فَيظاوَإِذا وفيتَ لمن يَفي
رد قولي وصدق الأقوالا
رَدّ قَولي وَصَدّق الأَقوالاوَأَطاعَ الوشاة وَالعُذّالاأَتَراهُ يَكون شَهرَ صدود
حسن حوى كل المحاسن واعتلى
حَسَنٌ حَوَى كُلَّ المَحاسِن وَاِعتَلى الششَرَفَ المُنيفَ بِنَفسِه وَالوالِدإِن أَجزِه ببلائه وَإخائه
وخليل لي أرضاه
وَخَليل لِيَ أَرضاهُ لإِخواني خَليلالا يَرى بَذلَ جَزيل
أبلغ أبا إسحق واحدة
أَبلِغ أَبا إِسحق واحِدةأَنَّ الدَّساكر حَشوُها أَكَرَهإِن جاءَ سَيل سابق مطرا
قلت إن الذنب لي والذنب
قُلت إِنَّ الذَّنبَ لي وَالذَذَنب فعل مِن فِعالِكلَك دوني الذَّنبُ ما كا
أحسب النوم حكاكا
أَحسَبُ النَّومَ حَكاكاإِذ رَأى مِثل جَفاكامِنّيَ الصَّبرُ وَمِنكَ ال
يا با علي خير قولك ما
يا با عَلِيٍّ خَيرُ قَولِك ماحَصّلتَ أَنجَعَه وَمُختَصَرَهما عِندنا في البيع من غَبَن