ربما تكره النفوس من الأمر
رُبَّما تكره النُّفوس من الأَمرِ لَها فَرجَةٌ كَحَلِّ العِقال
أبتداء بالتجني
أَبتداءً بِالتَّجَنّيوَقَضاءً بِالتَّظَنّيوَاِشتِفاءً بِتَجني
أولى البرية طرا أن تواسيه
أَولى البَرِيّة طُرّا أَن تُواسِيَهعِند السرور الذي واساك في الحَزَنِإِنَّ الكِرامَ إِذا ما أَسهَلوا ذكروا
يا نائما أرقني
يا نائِماً أَرّقنيوَخالِيا مِن حَزَنيأَصاب أَعداءَك ما
راحت به العيس عن أرض بها شجن
راحَت بِهِ العِيس عَن أَرض بِها شجنيَؤُمّ داراً بِه فيها لَه سَكَنُحَتى إِذا وَطنٌ ناداهُ عَن وَطَن
لئن أصبحت طوع يديه
لَئِن أَصبَحتُ طَوع يَدَيهِ أُرضيه وَيُسخِطنيوَأَقرب مِنهُ مجتَهدا
رحنا إليك وقد راحت بك الراح
رُحنا إِلَيكَ وَقد راحَت بِك الراحوَأَسرَعَت فيكَ أَوتار وَأَقداحقَدّمتَ وَعداً فَلَمّا جِئتُ أَطلُبه
وعلمتني كيف الهوى وجهلته
وَعَلّمتَني كَيفَ الهَوى وَجهلتهوَعَلَّمكم صَبري عَلى ظُلمِكُم ظُلمِيوَأَعلَم ما لي عِندَكُم فَيَميل بي
كيف أصبحت صفي النفس
كَيفَ أَصبَحتَ صَفِيَّ الننَفسِ مِن بَين الأَنامكَيف ما خَلَّفتَ من
لمن لا أرى أعرضت عن كل من أرى
لمن لا أَرى أعرضتُ عَن كُلّ من أَرىوَصِرتُ عَلى قَلبي رَقيباً لِقاتِلِهأدافعه عَن سَلوة وَأَرُدّه