إما تريني أمام القوم متبعا

إِمّا تَرَيني أَمام القَوم مُتَّبَعافَقَد أُرى في وَراء اللَّيل أتَّبعيَوما أُبيحُ فَلا أُرعِي عَلى نَشَب

لنا إبل كوم يضيق بها الفضا

لَنا إِبل كُومٌ يَضيق بِها الفَضاوَتَفتَرّ عَنها أَرضُها وَسَماؤُهافَمن دونِها أَن تُستَباح دِماؤُنا

فإن تشبعي منا وتروي ضلالة

فَإِن تَشبَعي مِنّا وَتَروي ضَلالَةًفَإِنّا وَرَبِّ البَيت أَروى وَأَشبَعوَإِن تجدي ما خلف ظَهركِ واسِعا

يا ظالما أدلى عليا

يا ظالِماً أَدلى عَلِيّاوَأَساءَ مُعتَمِداً إِلَيّاهَب لي جُعِلتُ فِداكَ نو

كان الشباب كخضاب قد نصل

كانَ الشَّبابُ كَخِضاب قَد نَصَلوَاِبتَزَّه الشَّيبُ محلّا فَنَزَلفَأزعج الشَّيبُ الشَّبابَ فَاِرتَحَل