ونبئت ليلى أرسلت بشفاعة

وَنُبّئتُ لَيلى أَرسلَت بِشَفاعَةإِلَيّ فَهلّا نَفسُ لَيلى شَفيعُهاأَأَكرَمُ من لَيلى عَلَيَّ فَتَبتَغي

تغير لي فيمن تغير حارث

تَغَيّر لي فيمَن تَغَيّر حارِثوَكَم من أَخ قَد غَيّرته الحَوادِثأحارث إِن شورِكتُ فيكَ فَطالَما

لما أتاني خبر الزيات

لمّا أَتاني خَبرُ الزَيّاتوَأَنَّهُ قَد عُدّ في الأَمواتِأَيقَنتُ أَنَّ مَوته حَياتي

وأجني على قومي وأحمل عنهم

وَأَجني عَلى قَومي وَأَحمِل عَنهُموَسَيّد قَوم مَن جَنى وَتَحَمّلاوَإِن أَجنِ لا أَحمِل عَلَيهِم جَريرَتي