ونبئت ليلى أرسلت بشفاعة
وَنُبّئتُ لَيلى أَرسلَت بِشَفاعَةإِلَيّ فَهلّا نَفسُ لَيلى شَفيعُهاأَأَكرَمُ من لَيلى عَلَيَّ فَتَبتَغي
تغير لي فيمن تغير حارث
تَغَيّر لي فيمَن تَغَيّر حارِثوَكَم من أَخ قَد غَيّرته الحَوادِثأحارث إِن شورِكتُ فيكَ فَطالَما
خذي خبري عن سائرين صحبتهم
خُذي خَبَري عَن سائِرين صَحِبتُهُموَعن طارِق أَو لائِذ صَحِبانيخُذي خَبري يَوم القِرى عَن مناحري
يبعث منه الندى في المحول
يَبعّث مِنهُ النَّدى في المُحولرَبيعا سَحائِبُه تَهطِلوَيَبعَث مِنهُ الوَغى ضَيغَما
لما أتاني خبر الزيات
لمّا أَتاني خَبرُ الزَيّاتوَأَنَّهُ قَد عُدّ في الأَمواتِأَيقَنتُ أَنَّ مَوته حَياتي
وأجني على قومي وأحمل عنهم
وَأَجني عَلى قَومي وَأَحمِل عَنهُموَسَيّد قَوم مَن جَنى وَتَحَمّلاوَإِن أَجنِ لا أَحمِل عَلَيهِم جَريرَتي
إذا السنة الشهباء مدت سماءها
إِذا السنة الشَّهباء مَدّت سَماءَهامَدَدتَ سَماءً دونها فَتَجَلّتوَعادَت بِكَ الرِّيح العَقيمُ لَدى القِرى
اختلجت عيني فأبصرته
اختَلَجَت عَيني فَأَبصَرتُهكَأَنّ عَيني تَعلَم الغَيبا
أميل مع الذمام على ابن أمي
أَميلُ مع الذِّمام عَلى اِبن أُمّيوَأَقضي لِلصَّديقِ عَلى الشَّقيقِأُفَرِّق بَين مَعروفي وَمَنّي
يا صديقي الذي بذلت له الود
يا صَديقي الَّذي بَذَلتُ لَه الوُددَّ وَأَنزَلتُه عَلى أَحشائيإِنَّ عيناً قَذّيتُها لِتُراعي