وكنا متى ما نلتمس بسيوفنا
وكنّا متى ما نلتمس بسيوفِناطوائلَ ترجعنا وفينا الطَّوائِلويأمن فينا جارنا وعيوننا
لا تلمني فإن همك أن تثري
لا تلمني فَإِنّ همّك أن تُثرِي وهمّي مكارمُ الأخلاقِكيف يسطيع حفظَ ما جمعت كف
فلو كان للشكر شخص يبين
فَلَو كانَ لِلشُّكر شَخص يبينإِذا ما تَأَمّله الناظِرُلمثّلتُه لك حَتّى تَراهُ
ليلة كاد يلتقي طرفاها
لَيلَة كادَ يَلتَقي طَرفاهاقِصَراً وَهي لَيلَة الميلاد
أزالت عزاء القلب بعد التجلد
أَزالَت عَزاءَ القَلبِ بَعد التَجَلّدمَصارِعُ أَولاد النَّبِيِّ مُحَمَّدِ
فصرت من سوء ما بليت به
فَصِرت من سوء ما بُليتُ بِهأكني أَبا الكلبِ لا أَبا الأَسَدإِن كان رِزقي إِلَيك فارم به
ولما رأيتك لا فاسقا
وَلمّا رَأَيتُكَ لا فاسِقاًتُهابُ وَلا أَنتَ بِالزّاهِدوَلَيسَ عَدُوّك بِالمُتّقى
من أتاني في حاجة فله الفضل
من أَتاني في حاجَة فَلَه الفَضل بتوصيلها إِلَيّ عَليّاوَله الشُكر وَالمَزيد وَأَضعا
أعيضت بعد حمل الشوك
أعيضَت بَعدَ حمل الشَّوكِ أَوقاراً من الحرفِنَشاوى لا من الصَّهبا
إذا طمع يوما غزاني منحته
إِذا طَمعٌ يَوما غَزاني مَنَحتُهكَتائِبَ يَأس كَرَّها وَطِرادَهاسِوى طمع يُدني إِلَيك فَإِنَّه