وإني في دعائك عن خطوب
وَإِنّي في دُعائِك عَن خطوبأَلمّت أَرتَجيك لَهُنَّ آسيكَمُرسِلِ دَعوَة بِفَلاةِ أَرض
يا أخا العرف إذا عن
يا أَخا العُرف إِذا عَنَّإِلى العُرف الطَريقوَأَخا المَيت إِذا لَم
دعوتك في بلوى ألمت صروفها
دَعوتُك في بَلوى أَلَمّت صُروفُهافَأَوقَدت من ضِغن عَليَّ سعيرَهافَإِنّي إِذا أَدعوك عند مُلِمّة
ألا رب لؤم بين عز وثروة
أَلا ربّ لُؤم بَينَ عِزّ وَثروَةوَرَبّت جود بَينَ فَقر وَإِقتارفَلا يَغُرَّنك ذو طِمرَين تَحقِره
ظلوم محاجر الحدقه
ظَلوم مَحاجِرِ الحَدَقَهمَليحٌ وَالَّذي خَلَقَهسَواء في محَبَّتِه
إذا سقى الله مرجوا لنائبة
إِذا سَقى اللّهُ مرجُوّا لِنائِبةوَبلاً فَلا سُقيت أَطلالُك المطراكُن كَيفَ شِئتَ عَدَتني عَنكَ واحِدَةٌ
إذا ذم من زمن يومه
إِذا ذَمّ من زَمن يَومَهوَرَدَّ الثّناءَ إِلى أَمسِهجَرى بِك دهرك سبق الجَواد
فإن تكن الدنيا أنالتك ثروة
فَإِن تَكُن الدُّنيا أَنالتكَ ثَروَةفَأَصبَحتَ ذا يُسر وَقَد كُنتَ في عُسرلَقَد كَشَف الإِثراءُ عَنكَ مساوِيا
ولما بدا جعفر في الخميس
وَلِمّا بَدا جَعفَر في الخَميسِ بَينَ المطلّ وَبَين العَروسِبَدا لابِسا بهما حُلّة
لا أهنيك بطوس
لا أُهَنّيكَ بِطوسبَل أُهَنّي بِكَ طوساأَصبَحت بعد خُمول