أواقف أنت من صبر على ثقة

أَواقِف أَنتَ من صَبر عَلى ثِقَةأَم مُستَكينٌ لِرَيب الدَّهر مُعتَرفُيا مُؤذني بِنَوىً قَد كُنتُ آمَنُها

أبا جعفر هلا اصطنعت مودتي

أَبا جَعفَر هَلّا اِصطَنَعتَ مَوَدّتيوَكُنتَ مُصيبا فيَّ أَجراً وَمَصنَعافَكَم صاحِب قَد جَلَّ عَن قدر صاحِب

وخل كنت عين الرشد منه

وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ الرُّشد مِنهُوَمُستَمِعا إِذا ذَكَروا سَميعاأَطاف بغَيّة فَنهيت عَنها

هنتك أكرومة جللت نعمتها

هَنتك أُكرومَةٌ جُلّلتَ نِعمَتهاأَنمت وَليَّك وَاجتَثَّت أَعاديكاما كانَ يُحبَى بها إِلّا الإِمامُ وَما