أواقف أنت من صبر على ثقة
أَواقِف أَنتَ من صَبر عَلى ثِقَةأَم مُستَكينٌ لِرَيب الدَّهر مُعتَرفُيا مُؤذني بِنَوىً قَد كُنتُ آمَنُها
ولكن عبد الله لما حوى الغنى
وَلكِنّ عَبد اللَّهِ لما حَوى الغنىوَصارَ لَهُ من دونِ إِخوَتِهِ مالرَأى خلّة مِنهُم تُسَدّ بِمالِه
إذا الحرب جالت بهم جولة
إِذا الحَرب جالَت بِهِم جَولَةوصالَ بِهِم دَهرهم صَولَهفلِلَّهِ دَرّك أَيّ اِبن يَوم
أبا جعفر هلا اصطنعت مودتي
أَبا جَعفَر هَلّا اِصطَنَعتَ مَوَدّتيوَكُنتَ مُصيبا فيَّ أَجراً وَمَصنَعافَكَم صاحِب قَد جَلَّ عَن قدر صاحِب
وخل كنت عين الرشد منه
وَخِلٍّ كُنتُ عَينَ الرُّشد مِنهُوَمُستَمِعا إِذا ذَكَروا سَميعاأَطاف بغَيّة فَنهيت عَنها
إذا ما انقضى مجلس للوزير
إِذا ما اِنقَضى مَجلِسٌ لِلوَزيرشَهدنا بِأَن لا نَرى مِثلَهفَإِن عادَ أَبدَعَ في فِعلِه
لفضل بن سهل يد
لِفَضل بن سهل يَدتقاصر عَنها المثلفَنائِلُها لِلغنى
إيها أبا جعفر وللدهر كرات
إِيهاً أَبا جَعفَر وَلِلدَّهر كَرّات وَعَمّا يَريب مُتَّسَعبَعَثتَ ليثا عَلى فَرائِسِهِ
يا أبا جعفر لكم من نعيم
يا أَبا جَعفَر لَكَم من نَعيمعادَ في أَهله بَلاءً وَبوساإِعلَمن عَن تَيَقّن وَاِختِبار
هنتك أكرومة جللت نعمتها
هَنتك أُكرومَةٌ جُلّلتَ نِعمَتهاأَنمت وَليَّك وَاجتَثَّت أَعاديكاما كانَ يُحبَى بها إِلّا الإِمامُ وَما