أبا جعفر خف تبوة بعد صولة
أَبا جَعفَر خَف تَبوة بَعد صَولَةوَقَصِّر قَليلاً عن مَدى غُلُوائِكافَإِن يَكُ هذا اليَومَ يَوماً حَوَيتَه
دع المن عن قوم أرقوك أنفسا
دَعِ المنّ عَن قَوم أَرقوك أَنفساكَرائِم فيها عِزّة هي ما هِياوَقِف بَينَنا نُعمى الوَفاء وَربّها
إذا ذكر الناس أعداءهم
إِذا ذَكَر الناسُ أَعداءَهُمفَأَقذِر بِذِكر اللَّئيم السَهِكلِمَن مُنتَهاه إِلى جَبُّل
ما واحد من واحد
ما واحد مِن واحِدأَولى بِفَضل أَو مُرُوّهمِمَّن أَبوه وَبَيته
من كانت الآمال ذخرا له
من كانَت الآمالُ ذُخراً لَهفإِنَّ ذُخرى أَمَلي في هشامِفَتى نَفى اللامةَ عن عِرضه
خل النفاق لأهله
خَلِّ النِّفاقَ لِأَهلِهِوَعَلَيك فَاِلتَمِسِ الطَّريقاوَاِذهَب بِنَفسِكَ أَن ترى
ليهنك أصهار أذلت بعزها
لِيَهنِكَ أَصهار أذلّت بِعِزّهاخُدوداً وَجَدّعنَ الأُنوف الرَّواغِماجَمَعت بِهِ الشَّملَين مِن آل هاشِم
بلوت الزمان وأهل الزمان
بَلَوتُ الزَّمان وَأَهل الزَّمانفَكُلٌّ بذَمّ وَلؤم حَقيقُفَأَوحَشَني من صَديقي الزَّمان
بدا حين أثرى بإخوانه
بَدا حينَ أَثرى بِإِخوانِهفَفَلَّلَ عَنهُم شَباةَ العَدَموَذَكَّرَهُ الحَزمُ غِبَّ الأُمورِ
خير ما سائس وخير مسوس
خَير ما سائِس وَخَيرُ مَسوسلِلإِمام الإمام وَاِبن الإِمامقَمر طالِع للَيلَة تمّ