أصبحت من رأي أبي جعفر

أَصبَحتُ من رَأي أَبي جَعفَرفي هَيأة تُنذِر بِالصَّيلَممن غَيرِ ما جرم وَلكِنَّها

لئن أدرك الزيات بالزيت رتبة

لَئِن أَدرك الزَيّاتُ بِالزَّيت رُتبَةًلَمِن قَبلِه الخلالُ بِالخَلّ نالَهاتَوَرّط مِنها نِعمَةً طَمَحَت بِهِ

وقائل لي أبدا

وَقائِل لي أَبَداإِن جَدّ أَو إِن هَزُلاحَتّى إِذا اِضطُرَّ إِلى

من تهيا له أخ كأخ لي

من تَهَيّا له أَخ كَأخ ليكانَ دونَ الأَنام أُنسي وَخِلّيرَفَعته حال فَحاوَل حطّي

كن كيف شئت وقل ما تشا

كُن كَيفَ شِئتَ وَقُل ما تَشاوَأَبرِق يَميناً وَأَرعِد شِمالانَجا بِكَ لُؤمُك مَنجى الذباب

ألم ترها مرة إذ نأت

أَلَم تَرها مَرَّة إِذ نَأَتوَلَم تَأتِ مِن بَين أَترابِهاوَقَد غَمَرتها دَواعي السُرور