إنما المرء صورة
إِنَّما المَرء صورَةحينَ تَمّت تَناهَتِأَنا مُذ كُنت في التَصَر
اشرب الراح صحيحا
اشرَب الراح صَحيحاوَاشرَب الراح وَقيذاوَاعصِ مَن لامَك في الرا
أعتقني سوء ما فعلت من الرق
أَعتَقني سوء ما فَعلتَ من الرِرِقِّ فَيا بَردَها عَلى كَبديفَصِرت عَبداً لِلسوءِ فيك ما
نعى الناعي إلي أبي
نَعى الناعي إِلَيّ أَبيوَخَبّر أَين مُنقَلَبيلموعظة رَآها في
ولست كباك من تهامة منزلا
وَلَستُ كباك مِن تِهامَةَ مَنزِلافَلَمّا قَضى نَحبا أَحال عَلى نَجدبُكائي لِهِند حَيثُ حَلّت وَفي الَّذي
دموع دعاهن الهوى فأجبنه
دُموع دَعاهنّ الهَوى فَأَجَبنهتحدَّرن شَتّى وَاِلتَقَين عَلى الخَدِّتَكِلّ جُفون العَين عَن حَمل مائِها
معجب عند نفسه
مُعجَبٌ عِند نَفسهِوَهو لي غَير مُعجِبِلَيسَ يُهدى لِرُشدِه
لم أبك من صرف دهر
لَم أَبكِ من صَرف دَهرإِلّا بَكيتُ عَلَيهِوَلا تَرَكتُ صَديقاً
فدعني راغما أشقى بوجدي
فَدَعني راغِماً أَشقى بِوَجديوَخُذ قَلبي إِلَيكَ بِغَيرِ حَمدِسَقام لا تَرِقّ عَلَيَّ مِنهُ
اسمعي مني أبثك شاني
اسمَعي مِنّي أُبِثُّكِ شانيإِنَّما يُبدي ضَميري لِسانيكَم أَخ لي كانَ مِنّي فَلَمّا