وإذا امرؤ كنفت به آباؤه
وَإِذا امرؤ كَنَفَت بِه آباؤُهكَنَفتك وَاكتَنَفت بِكَ الآباءوَوَضعتَ نَفسَكَ مِن قَديم فَعالِهِم
عذلت امرءا في عشقه ليس يعذرك
عَذَلْتُ امْرَءاً فِي عِشْقِهِ لَيْسَ يَعْذُرُكْأمَا عَاشَ أنْ يَنْهاكَ عَنْهُ وَيَزْجُرُكْمَتَى لَمْ تُحِطْ خُبْراً بِما صَنَعَ الْهَوى
نعم الورى بسوابغ النعماء
نَعِمَ الْوَرَى بِسَوابِغِ النَّعْماءِوَنَجَوْا مِنَ الْبأْساءِ والضَّرَّاءِعَضَدَ الإلهُ أَبا الْوَفاءِ بِنَصْرِهِ
هنيئا للوزير قضاء دين
هَنِيئاً لِلْوَزِيرِ قَضَاءُ دَيْنِبِهِ أَضْحَى الزَّمَانُ قَرِيرَ عَيْنِوَعَوْدُ وِزارَةٍ سِيقَتْ إلَيْهِ
أيرضيك أن تضنى فدام لك الرضا
أَيُرْضِيكِ أَنْ تَضْنَى فَدامَ لَكِ الرِّضاسَيَقْصُرُ عَنْهُ حاسِدٌ وَعَذُولُتَقُولُ وَقَدْ أَفنَى هَواها تَصَبُّرِي
قل للخليفة ترب العلم والأدب
قُل لِلْخَلِيفةِ تِرْبِ الْعِلْمِ والأدَبِوأَفْضَلِ النَّاسِ مِنْ عُجْمٍ وَمِنْ عَرَبِومَنْ أَجَلَّ إلهُ النَّاسِ رُتْبَتَهُ
أبغضته من بعد ما بذل الرضا
أَبَغِضْتَهُ مِنْ بَعْدِ مَا بُذِلَ الرِّضَاهذَا تَجَنٍّ مِنْ حَبِيبٍ يُرتضَىلاَ تجْزَعَنْ للْبُعْدِ تُوعَدُهُ غَداً
يا مذيقي غصة الكمد
يَا مُذِيقِي غُصَّةَ الْكَمَدِمُشْعِلاً لِلنَّارِ في كَبِدِيأَلِذَنْبٍ كَانَ هَجْرُكَ لِي
متيم متلف تلدده
مُتَيَّمٌ مُتْلَفٌ تَلَدُّدُهُبانَ لِبَيْنِ الْهَوَى تَجَلُّدُهُطَالَ عَلَيْهِ مَدَى الصُّدُودِ فَمَا
أنا من بين ذا الورى مظلوم
أَنَا منْ بَيْنِ ذَا الْوَرَى مَظْلُومُوَإِذَا مَا خَصَمْتُهُمْ مَخْصُومُتَتَخطَّانِيَ الْحُظُوظُ فَآسَى