يا أيها الراكب الغادي لطيته
يا أيّها الراكبُ الغادي لطيّتهِعرّج أبثّك عَن بعضِ الّذي أجدُما عالجَ الناسُ مِن وجدٍ تضمّنهم
سألت المحبين الذي تحملوا
سَألتُ المحبّين الّذي تحمّلواتَباريحَ هَذا الحبّ في سالف الدهرِفَقُلتُ لَهم ما يُذهب الحبّ بعدما
أرى الحب لا يفنى ولم يفنه الألى
أرى الحب لا يفنى ولم يفنه الألىأحبوا أرقد كانوا على سالف الدهروكلهم قد خاله في فؤاده
هَل القلب إن لاقى الضبابي خالياً
هَل القلبُ إن لاقى الضبابيّ خالياًلَدى الركنِ أَو عندَ الصفا متحرّجُوَأَعجلنا قربُ الفراق وبيننا
شفاء الحب تقبيل وضم
شفاءُ الحبّ تقبيلٌ وضمّوَجرٌّ بالبطون على البطونِوَرهزٌ تهملُ العينان منهُ
فلو أن أهلي يعلمون تميمة
فَلو أنّ أهلي يعلمون تميمةًمِنَ الحبّ تَشفي قلّدوني التمائما
تعزيت عن حب الضبابي حقبة
تعزّيتُ عَن حبّ الضبابي حقبةًوَكلّ عمايا جاهلٍ ستثوبُيَقولُ خليل النفسِ أنتِ مريبةٌ
لم أنتبه حتى وقفت بغية
لَم أَنتَبه حتّى وقفت بغيّةٍمِنَ الغيّ ثمّ اِنجاب عنّي غطائيافَأَقصرتُ عمّا تَعلمينَ وَلا أرى
لا يأمنن بعدي عطية حرة
لا يأمنن بعدي عطية حرةمن الناس او جار كريم يجاورهوكنت وإياه كذى كاب لم يزل