من دعا لي غزيلي

مَن دَعا لي غُزَيِّليأَربَحَ اللَه تِجارَتُهوَخِضابٌ بِكَفِّهِ

أبلغ يزيد بني شيبان مألكة

أَبلِغ يَزيدَ بِني شيبانَ مَألُكَةًإِنَّ الكَتائِبَ لا يُهزَمنَ بِالكُتِبِإِنَّ الوَعيدَ بِظَهرِ الغَيبِ مَعجِزَةٌ

يمرون بالدهنا خفافا غيابهم

يَمُرّونَ بِالدَهنا خِفافاً غِيابُهُموَيَرجِعنَ مِن دارينَ بُجرَ الحقائِبِعَلى حينِ أَلهى الناسَ جُلَّ أَمورِهِم

ألا من لهم آخر الليل منصب

أَلا مَن لِهَمٍّ آخِرَ اللَيلِ مُنصِبِوَأَمرٍ جَليلٍ فادِحٍ لِيَ مُشيِبِأَرِقتُ لِما قَد غالَني وَتَبادَرَت

جزى الله إبراهيم عن أهل مصره

جَزى اللَهُ إِبراهيمَ عَن أَهلِ مِصرِهِجَزاءَ اِمرِئٍ عَن وِجهَةِ الحَقِّ ناكِبِسَما بِالقَنا مِن أَرضِ ساباطَ مُرقِلاً

ألم خيال منك يا أم غالب

أَلَمَّ خَيالٌ مِنكِ يا أُمَّ غالِبِفَحُيّيتِ عَنّا مِن حَبيبٍ مُجانِبِوَمازِلتِ لي شَجواً وَما زِلتُ مُقصَداً

ليت خيلي يوم الخجندة لم

لَيتَ خَيلي يَومَ الخُجَندَةِ لَم تُهزَم وَغودِرتُ في المَكَرِّ سَليباتَحضُرُ الطَيرُ مَصرَعي وَتَرَوَّح

من مبلغ الحجاج أنني

مَن مُبلِغُ الحَجّاجِ أَنني قَد نَدَبتُ إِلَيهِ حَرباحَرباً مُذَكَّرَةً عَوا