لمن الظعائن سيرهن ترجف

لَمِنَ الظَعائِنُ سَيرَهُنَّ تَرَجُّفُعَومَ السَفينِ إِذا تَقاعَسَ مِجذَفُمَرَّت بِذي خُشُبٍ كَأَنَّ حُمولَها

نجم ولا نعطى وتعطى جيوشهم

نَجُمُّ وَلا نُعطى وَتُعطى جُيوشُهُموَقَد مَلؤوا مِن مالِنا ذا الأَكارِعِوَقَد كَلَّفونا عُدَّةً وَرَوائِعاً

إن يك ذا الدهر قد أضر بنا

إِن يَكُ ذا الدَهرُ قَد أَضَرَّ بِنامِن غَيرِ ذَحلٍ فَرُبَّما نَفَعاأَبكي عَلى ذَلِكَ الزَمانِ وَلا

يسمون أصحاب العصي وما أرى

يُسَمّونَ أَصحابَ العِصِيِّ وَما أَرىمَعَ القَومِ إِلّا المَشرَفِيِّةَ مَن عَصاأَلا أَيُّها اللَيثُ الَّذي جاءَ خادِراً

ولما نزلنا بالمشقر والصفا

وَلَمّا نَزَلنا بِالمُشَقَّرِ وَالصَفاوَساقَ الأَعاريبُ الرِكابَ فَأَبعَدوانَزَلنا فَغَوَّرنا مِياهَ مُحَلِّمٍ

تعوذ إذا ما قمت من بعد هجعة

تَعَوَّذ إِذا ما قُمتَ مِن بَعدِ هَجعَةٍمِنَ المَرءِ في سُلطانَةِ المُتَفَحِّشِوَمِن رَجُلٍ لا تَعطِفُ الرَحمُ قَلبَهُ

وقد طرقتني عبدة ابنة مرثد

وَقَد طَرَقَتني عَبدَةُ اِبنَةُ مَرثَدٍهُدُوّاً وَأَصحابي بِذاتِ الحَوافِرِتَدافَعُ بِالرُحبَينِ مِن ذَمَراتِهِ

أمرت خثعم على غير خير

أَمِّرَت خَثعَمٌ عَلى غَيرِ خَيرٍثُمَّ أَوصاهُمُ الأَميرُ بِسَيرِأَينَما كُنتُم تُعيفونَ لِلنا

يصد غواة الناس عني كأنما

يَصُدُّ غُواةُ الناسِ عَنّي كَأَنَّمايَصُدّونَ عَن لَيثٍ بِخَفّانَ خادِرِوَمُحَتمِلٍ ضِغناً عَلَيَّ تَرَكتُهُ