ألا هل أتاها على نأيها

أَلا هَل أَتاها عَلى نَأيِهاإِذا سَأَلَت أَو أَرادَت سُؤالابِأَنّا نَقودُ مَعَ الناعِطِي

لقد كنت خياطا فأصبحت فارسا

لَقَد كُنتَ خَيّاطاً فَأَصبَحتَ فارِساًتُعَدُّ إِذاعُدَّ الفَوارِسُ مِن مُضَرفَإِن كُنتَ قَد أَنكَرتَ هَذا فَقُل كَذا

إن الخليط أجد منتقله

إِنَّ الخَليطَ أَجَدَّ مُنتَقَلُهوَلِذاكَ زُمَّت غُدوَةً إِبِلُهعَهدي بِهِم في العَقبِ قَد سَنَدوا

رأيت ثناء الناس بالقول طيبا

رَأَيتُ ثَناءَ الناسِ بِالقَولِ طَيِّباًعَلَيكَ وَقالوا ماجِدٌ وَاِبنُ ماجِدِبَني الحارِثِ السامينَ لِلمَجدِ إِنَّكُم

يأبى الإله وعزة ابن محمد

يَأَبى الإِلَهُ وَعِزَّةُ اِبنِ مُحَمَّدٍوَجُدودِ مَلكٍ قَبلَ آلِ ثَمودِأَن تَأنَسوا بِمُذَمَّمينَ عُروقُهُم

ألم تر دوسرا منعت أخاها

أَلَم تَرَ دوسَراً مَنَعَت أَخاهاوَقَد حُشِدَت لِتَقتُلَهُ تَميمُرَأَوا مِن دونِهِ زُرقَ العَوالي