وإذا جثا للزرع يوم حصاده
وَإِذا جَثا لِلزَرعِ يَومَ حَصادِهِقَطَعَ النَهارَ تَأوُّهاً وَصَفيرا
ألا هل أتاها على نأيها
أَلا هَل أَتاها عَلى نَأيِهاإِذا سَأَلَت أَو أَرادَت سُؤالابِأَنّا نَقودُ مَعَ الناعِطِي
لقد كنت خياطا فأصبحت فارسا
لَقَد كُنتَ خَيّاطاً فَأَصبَحتَ فارِساًتُعَدُّ إِذاعُدَّ الفَوارِسُ مِن مُضَرفَإِن كُنتَ قَد أَنكَرتَ هَذا فَقُل كَذا
إن الخليط أجد منتقله
إِنَّ الخَليطَ أَجَدَّ مُنتَقَلُهوَلِذاكَ زُمَّت غُدوَةً إِبِلُهعَهدي بِهِم في العَقبِ قَد سَنَدوا
أما زعمت الخيل لا ترقى الجبل
أَما زَعَمتَ الخَيلَ لا تَرقى الجَبَل
بَلى وَرَبّي ثَمَّ يَعلونَ القُلَل
رأيت ثناء الناس بالقول طيبا
رَأَيتُ ثَناءَ الناسِ بِالقَولِ طَيِّباًعَلَيكَ وَقالوا ماجِدٌ وَاِبنُ ماجِدِبَني الحارِثِ السامينَ لِلمَجدِ إِنَّكُم
أفا الجوز أم جبلي طيء
أَفا الجَوزَ أَم جَبَلَي طَيِّءٍتَريدونَ أَم طَرَفَ المَنقَلِ
يأبى الإله وعزة ابن محمد
يَأَبى الإِلَهُ وَعِزَّةُ اِبنِ مُحَمَّدٍوَجُدودِ مَلكٍ قَبلَ آلِ ثَمودِأَن تَأنَسوا بِمُذَمَّمينَ عُروقُهُم
ألم تر دوسرا منعت أخاها
أَلَم تَرَ دوسَراً مَنَعَت أَخاهاوَقَد حُشِدَت لِتَقتُلَهُ تَميمُرَأَوا مِن دونِهِ زُرقَ العَوالي
أفلت الفرخان في جبل الشر
أَفلَتَ الفُرَّخانُ في جَبَلِ الشِررِزِ رَكضاً وَقَد أُصيبَ بِكَلم