أسائقها للبين وهو عجول

أسائقَها للبينِ وهوَ عَجولُتَأَنَّ فَما هَذا المسيرُ قُفولُوقل لي فإنَّ المُستهامَ سَئُولُ

أيا لائمي في وقفة المتلوذ

أَيا لائِمي في وِقفةِ المُتَلوِّذِعَلى عَرَصاتِ الدّارِ بالجَمرِ مُحْتَذيأُقَلِّبُ في عِرْفانِها النّاظِرَ القذِي

كعهدك بانات الحمى فوق كثبها

كعهدِكَ باناتُ الحِمى فوقَ كُثْبِهاودارُ الهَوى تحمي العِدا سرحَ سِرْبهاأقولُ وسُمْرُ الخَطِّ حُجْبٌ لحجُبِها