إذا الصب أشفى من جواه على شفا
إذا الصّبّ أشفى من جواه على شفاأتى اليأس مما يرتجي بشفائهِوقد زادني يأسي سقاماً فكيف بالش
أرجأت كتبي إلى حين اللقاء فقد
أرجأت كتبي إلى حين اللقاء فقدأكدى رجائي وزاد الشوق إرجائيوألجأتني إلى صبري موانع أي
ملني واستحل ظلمي
مَلَّني واستحلَّ ظُلميوما لي فيه يَدُبَدرُ تمٍّ أبهَى من
أجرى الحيا ماء
أَجرَى الحَيَا ماءًوأنبَتَ فيه لي آساً ووَردَامُتَحَرِّمٌ أبداً إذا
يا غائبين وفي قلبي محلهم
يا غائبينَ وفي قلبي محلُّهُملم تنزحوا لكِن الدَّمعُ الّذي نَزَحاهواكُم إن دَنَت دارٌ وإن بَعُدَت
إذا ما دنت دار الأحبة جددت
إذا ما دَنَت دارُ الأحِبَّة جدَّدَتبقُربهم الأُنسَ الّذي كانَ أَنهَجافإن مَنَعَت مِن أَن أَراهم وقَد دَنَوا
يا ظالما أبدا يرو
يا ظالماً أبداً يُرَوِّعُني بإعراضٍ وعَتبِكَم ذا الصُّدودُ أما تخا
نفسي الفداء لظالم متعتب
نفسي الفِداءُ لظالمٍ مُتَعتّبٍمُتباعِدٍ بالهجر وَهوَ قريبُفقَمَرٌ عليهِ من ذوائبِهِ دُجًى
أنا في أهل دمشق وهم
أنا في أهل دمشق وهمعدد الرمل وحيد ذو انفرادليس لي منهم أليف وشجت
حبسوك والطير النواطق إنما
حبسوك والطير النواطق إنماحبست لميزتها على الأندادوتهيبوك وأنت موضع سجنهم