وذي ضغن كففت النفس عنه
وّذي ضِغنٍ كَفَفتُ النَفسَ عَنهُوَكُنتُ عَلى مَساءَتِهِ أُقيتُ
وقد لاح في الصبح الثريا لمن يرى
وَقَد لاحَ في الصُبحِ الثُرَيّا لِمَن يَرىكَعُنقودِ مُلّاحِيَّةِ حينَ نَوَّرا
إذا ما جئتها قد بعت عذقاً
إِذا ما جِئتُها قَد بِعتُ عِذقاًتُعانِقُ أَو تُقَبِّلُ أَو تَفدّىأَهَنتُ المالَ في الشَهَواتِ حَتّى
ليت حظي من أبي كربٍ
لَيتَ حَظي مِن أَبي كَربٍأَن يَرِدَّ خَيرَهُ خَبلُهُ
استغن أو مت ولا يغررك ذو نشبٍ
اِستَغنِ أَو مُت وَلا يَغرُركَ ذو نَشَبٍمِن اِبنِ عَمٍّ وَلا عَمٍّ وَلا خالِيَلوونَ ما لَهُم عَن حَقِّ أَقرَبِهِم
ألا هل فؤادي إذ صبا اليوم نازع
أَلا هَل فُؤادي إِذ صَبا اليَومَ نازِعُوَهَل عَيشُنا الماضي الَّذي زالَ رايِعُوَهَل مِثلُ أَيّامٍ تَسَلَّفنَ بِالحِمى
أرسم ديار بالستارين تعرفُ
أَرَسمَ دِيارٍ بِالسِتارَينِ تَعرِفُعَفَتها شَمالٌ ذاتُ نيرَينِ حَرجَفُمُبَكِّرَةٌ لِلدارِ أَيما ثُمامُها
أتعرف رسماً كالرداء المحبر
أَتَعرِفُ رَسماً كَالرِداءِ المُحَبَّرِبِرامَةَ بَينَ الهَضبِ وَالمُتَغَمَّرِجَرَت فيهِ بَعدَ الحَيِّ نَكباءُ زَعزَعٌ
به أحمي المضاف إذا دعاني
بِهِ أَحمي المُضافَ إِذا دَعانيإِذا ما قيلَ لِلأَبطالِ هَيتا
ألا أبلغ سهيلا أنني
أَلا أَبلِغ سُهَيلاً أَنَّــني ما عِشتُ كافيكافَلا يُلهيكَ عِن مالِـ