أهدى السرور إلى الكئيب
أَهدى السُرور إِلى الكَئيبزور أَلمَّ بِلا رَقيبطَيف أَلَمَّ مُسلِماً
هل للمحب المستهام رفيق
هَل لِلمُحب المُستَهام رَفيقُأَم هَل إِلى الصَبر الجَميل طَريقأَم هَل كَما قالوا إِذا بانَ الَّذي
قلب تكون من ضرم
قَلبٌ تَكَوَّن مِن ضَرموَمَدامع تَحكي الديمأَبَداً يورس وَكفها
بنفسي جيرة شطوا
بِنَفسي جيرة شَطوافَأَقفر مِنهُمُ السَقطُيَشوب رُضاهُمُ سَخطٌ
عسفت بقلبي في الهوى إذ ملكتني
عسفت بِقَلبي في الهَوى إِذ مَلَكتَنيوَهَل يَستَرق الحر شَيءٌ سِوى الحُبِمَنَحتُكَ وَدي مُخلِصاً فيهِ صادِقاً
إِن المنية في الهوى
إِن المَنية في الهَوىلا شَكَ حادِثة النَوىوَأَشُدُّ مِنها أَن مِن
منع القرار متيم
مَنعَ القَرار مُتيمبادي الصَبابَة مُغرَمُفي قَلبِهِ جَيش الصَبا
يا من لصب واله
يا مَنَ لصب والِهِقَد ذابَ مشن بلبالِهِوَلع السِقام بِهِ وَلو
قد ذبت من ألم الجوى
قَد ذِبتُ مِن أَلَم الجَوىفَاِستَبقِ بِعضكَ يا فُؤادوَاِعلَم بِأَنَكَ لا تَر
قد نمت عن أشواقه
قَد نَمَت عَن أَشواقِهِوَأَطلت شَد وِثاقِهِوَنَسبَتَت عَهد مُتَيم