والضرب قرطبة بكل مهند
وَالضَربُ قَرطَبَةٌ بِكُلِّ مُهَنَّدٍتَرَكَ المَداوِسُ مَتنَهُ مَصقولاوَبِجَلهَتَي عَمّانَ يَومٌ لَم يَكُن
فما المال إلا سؤر حقك كله
فَما المالُ إِلّا سُؤر حَقِّكَ كُلِّهِوَلكِنَّهُ عَمّا سِوى الحَقِّ مُحزَقُ
قام إليها رجل فيه عنف
قامَ إِلَيها رَجُلٌ فيهِ عُنُفلَهُ ذراعٌ ذاتُ نيرَينِ وَكَففَقَذّها بَينَ قَفاها وَالكَتِف
حلت به حلة أسماء وانتجعت
حَلَّت بِهِ حَلَّةً أَسماءُ وَاِنتَجَعَتثُمَّ اِستَمَرَّ بِعُقرٍ من نَوى قَذَفِ
يعرى هواك إلى أسماء واحتظرت
يُعرى هَواكَ إِلى أَسماءَ وَاِحتَظَرَتبِالنَأيِ وَالبُخلِ فيما كانَ قَد سَلَفاوَحَدَّثَ الدُهنَ وَالدِفلى خَبيرُكُمُ
وآل الزبير بنو حرة
وَآلُ الزُبَيرِ بَنو حُرَّةٍمَرَوا بِالسُيوفِ صُدوراً خِنافاسَلِ الجُردَ عَنهُم وَأَيّامَها
أعطى عبيدا وعبيد مقنع
أُعطى عُبَيداً وَعُبَيدٌ مَقنَعُمِن عِرمِسٍ مَحزِمُها جَلَنفَعُذات عِساسٍ ما تَكادُ تَشبَعُ
كأنما طرقت ليلى معهدة
كَأَنَّما طَرَقَت لَيلى مُعَهَّدةًمِنَ الرِياضِ وَلاها عارِضٌ تَرِعُطافَت بِها ذاتُ أَلوانٍ مُشَبَّهة
تزور بي القرم الحواري إنهم
تزورُ بيَ القَرمَ الحَوارِيَّ إِنَّهُممَناهِلُ أَعداد إِذا القَومُ أَقطَعواوَإِن لَبِسوا العَصبَ اليَمانِيَّ واِنتَدوا
أدماء في وضح يكاد إزارها
أَدماءُ في وَضَحٍ يَكادُ إِزارُهايُقوي وَيشبِعُ ما أَحبَّ إِزارُهاوَاِنغَسَّ في كَدَرِ الطمالِ دُعامِصٌ