ونفضت عني نومها فسريتها

وَنَفضتُ عَنّي نَومَها فَسَرَيتُهابِالقَومِ مِن تَهِمٍ وَأَلعَثَ وَانِثُمَّ اِعتَمَدتُ إِلى اِبنِ لَيلى تَختَوي

ولولا غيره لكشفت عنه

وَلَولا غيرُهُ لَكَشَفتُ عَنهُوَعَن نُمِّيّه الطَبَع اللَّعينِتَرَكنَ زُهاءَ ذي سَمُرٍ شِمالاً

يا راكب العنس كمرداة العلم

يا راكِبَ العَنسِ كَمِرداةِ العَلَمأَصلَحَكَ اللَهُ وَأَدنى وَرَحِمإِن أَنتَ أَبلَغتَ وَأَدَّيتَ الكَلِم

ألا عللاني والمعلل أروح

أَلا عَلِّلاني وَالمعلَّلُ أَروَحُوَيَنطِقُ ما شاءَ اللِسانُ المسَرَّحُبِإِجّانَةٍ لَو أَنَّهُ خَرَّ بازِلٌ

وجببت أسقية عواكما

وَجَبَّبت أَسقيةً عَواكماوَفَرَّغت أُخرى لَها خُماخِمالَو أَنَّ جَمع الرومِ وَالجَراجِما