وفي عروة العذري إن مت أسوة

وفي عُروَة العُذريِّ إِن مُتّ أُسوَةٌوَعمرو بني عَجلانَ الَّذي فَتَنَت هِندُوَبي مِثل ما ماتا بِهِ غَيرَ أَنَّني

ظلت بذاك القهر من سوائها

ظَلَّت بِذاكَ القَهر مِن سوائِهابَينَ أُقَيبَين إِلى رَنقائِهافيما أَقَرَّ العَينَ مِن أَكلائِها

لو كان بطنك شبرا قد شبعت وقد

لَو كانَ بَطنُكَ شِبراً قَد شَبِعتَ وَقَدأَبقيتَ خُبزاً كَثيراً لِلمساكينِفَإِن تُصِبكَ مِن الأَيّامِ جائِحَةٌ