عريان أعرى من فصوص النرد
عريان أعرى من فصوص النردكالسيف ماض ما له من غمدوما شعاري الدهرَ غير جلدي
غيره الكون والفساد
غَيَّرهُ الكونُ والفسادُولاح في وجهه السوادُكأنَّه دمة أمحَّت
أرى الدهر يجفوني ونفسي عزيزة
أرى الدهر يجفوني ونفسي عزيزةوليس معي زهد فاسطو على دهريوقالوا وراء النهر للرزق مطلبٌ
لو كنت عافية لكنت محببا
لو كنت عافية لكنتَ محَبَّبافي العالمين كما تحبُّ العافيه
أهدى لنا التفاح من كفه
أهدى لنا التفاحَ من كفِّهيا ليته أهداه من خدِّه
تعجبت در من شيبي فقلت لها
تعجبت دُرُّ من شيبي فقلت لهالا تعجبي فطلوع البدرِ في السُدَفِوراعها عجباً أن رُحتُ في سَمَلٍ
الثوابي فتى ليس له
الثوابيُّ فتى ليس لهفي سوى السؤدد والمجد وَطَرلم يطق أن يتعاطى جودَه
لأنت في العزل على غضه
لأَنتَ في العَزلِ على غضِّهأنبلُ من غيركِ في الأَمرِ
عيب بني مخلد سماحهم
عَيبُ بني مَخلَدٍ سماحُهُموأنَّهُم يُتلفون ما ملكواوأنَّ فيهم لمن يُلايِنُهم
ألا يا ضاربا العباد
ألا يا ضارباً العبادِقصدت الحسن ويحك بالفسادِأتضربُ مثله بالسوط عشرا