فديتك من مقبل معرضٍ
فديتُك من مُقبل معرضٍبليلٍ بهيم وصبح مُضيبوجه له الحسن مستحسنٌ
تلبس للحرب أثوابها
تلبَّس للحرب أثوابهاوقال أنا الشاعرُ البحتريفلمّا رأى الخيل قد أقبلت
إذا آنس الناس ما يجمعون
إذا آنَسَ الناسَ ما يجمعونَأنِستُ بما يجمعُ الدفترُله وطري وله لذَّتي
خدي لدمع فيه مرفض
خدّي لدَمعٍ فيه مُرفَضِّوخدُّهُ لِلَّثمِ والعَضِّبعضي على بعضي يبكي دماً
أنا السيف يخشى حده قبل هزه
أنا السيف يخشى حدُّه قبل هَزَّهفكيف وقد هُزَّ الحسامُ المهنَّدُ
لما ثنت جيد الغزال وأعرضت
لمّا ثنت جيد الغزال وأعرضتأراك الهوى في لحظها لحظ عاتبِفلم أدر ما العتبى ولا كنت مذنباً
مليح الدل والحدقه
مليح الدَلِّ والحدقهبديعٌ والذي خَلَقَهله صدغان من سبجٍ
لا تقعدن بسامرا على الطرق
لا تَقعُدَنَّ بسامرَّا على الطرُقِإن كنت يوماً على عينيك ذا شَفَقِحوافرُ الخيل أقواسٌ وأسهُمُها
هجوت ابن أبي الطاهرِ
هجوتُ ابنَ أبي الطاهرِوهو العينُ والرأسُولولا سرقات الشعر
من سره طيب الحياة
من سرِّه طيب الحياة وقرب أولاد النِعَمحتى يعزَّ بدهره