عمي الذي أهدى لكسرى جياده
عَمّي الذي أهدى لكسرى جِيادَهُلدى البابِ منها مُرسَلٌ ووُقُوفُعشيّةَ لاقى الترجمانَ وَرَبَّهُ
لقد علمت ثقيف غير فخر
لقد عَلمت ثَقيفٌ غَيرَ فَخرٍبأنّا نحنُ أَجوَدُها سُيوفاوأكثرُها دُروعاً ضَافياتٍ
إن كانت الخمر قد عزت وقد منعت
إن كانتِ الخمرُ قد عَزّت وقد مُنِعَتوحالَ من دونها الإسلامُ والحرَجُفقد أباكِرُها رِياً وأشربُها
ألم ترني ودعت ما كنت أشرب
ألَم تَرَني وَدَّعتُ ما كنتُ أشربُمن الخمر إذ رأسي لَكَ الخيرُ أشيبُوكنتُ أروِّي هامَتي من عُقارها