ألا سقني يا صاح خمرافإنني
ألا سَقِّني يا صاحِ خمراًفإنّنيبما أنزلَ الرحمنُ في الخمرِ عالمُوجُد لي بها صِرفاً لأَزدادَ مَأثماً
أتوب إِلى الله الرحيم فإنه
أتوبُ إِلى الله الرحيم فإنهغفورٌ لذنبِ المرءِ ما لم يُعاودِولستُ إِلى الصَّهباءِ ما عِشتُ عائداً
يقول أناس إشرب الخمر إنها
يقول أُناسٌ إشرب الخمرَ إنهاإذا القومُ نالوها أصابوا الغنائمافقُلتُ لهم جَهلاً كَذبتم أَلم ترَوا
أنى تسدت نحونا أم يوسف
أنَّى تَسَدَّت نحوَنا أُمُّ يُوسفٍومِن دُونِ مَسراها فَيافٍ مجاهلٌإِلى فِتيةٍ بالطَفِّ نيلَت سَرَاتُهُم
يا عين بكي أبا جبر ووالده
يا عينُ بَكِّي أبا جَبرٍ ووالدَهإذا تحطَّمَتِ الراياتُ والحَلَقُيومٌ بيومِ أبي جَبرٍ وإخوتِهِ
الحمد لله نجاني وخلصني
الحمد لله نجَّاني وخَلَّصَنيمن ابن جَهراءَ والبوصِيَّ قد حَبَسامَن يَركبِ البحرَ والبوصِيَّ مُعتَرِضاً
إذا مت فادفني إلى جنب كرمة
إذا مُتُّ فادفِنِّي إِلى جَنبِ كَرمَةٍتُرَوّي عظامي بعد موتي عُروقُهاولا تَدفِنَنّي بالفلاةِ فإنّني
لا تسألي الناس عن مالي وكثرته
لا تسألي الناسَ عن مالي وكثرتهوسائلي القومَ عن ديني وَعن خُلُقيقد يعلمُ الناسُ أنّا من سَراتِهمُ
تمنيت أن ألقاهما وتمنتا
تمنيتُ أن ألقاهُما وتمنّتافلما التقَينا استَحيَتا من مُناهُمابكت هذه وانهلّ ادمعُ هذه
إني وما صاحت يهود وطربت
إني وما صاحت يَهودُ وطرَّبتثلاثَ ليالٍ بالحجاز لحاذِرُولولا ابنةُ الحَبرِ اليهوديّ قد حدا