قف في رسوم المستجا

قِف في رُسومِ المُستَجابوحَيِّ أَكنافَ المُصَلّىفَالجَوسَقُ المَيمونِ فَال

أقول وقد ناحت بقربي حمامة

أَقولُ وَقَد ناحَت بِقُربي حَمامَةٌأَيا جارَتا هَل تَشعُرينَ بِحاليمَعاذَ الهَوى ماذُقتِ طارِقَةَ النَوى

ولله عندي في الإسار وغيره

وَلِلَّهِ عِندي في الإِسارِ وَغَيرِهِمَواهِبُ لَم يُخصَص بِها أَحَدٌ قَبليحَلَلتُ عُقوداً أَعجَزَ الناسَ حَلُّها

هل تعطفان على العليل

هَل تَعطِفانِ عَلى العَليلِلا بِالأَسيرِ وَلا القَتيلِباتَت تَقَلُّبُهُ الأَكُف

مصابي جليل والعزاء جميل

مُصابي جَليلٌ وَالعَزاءُ جَميلُوَظَنّي بِأَنَّ اللَهَ سَوفَ يُديلُجِراحٌ تَحاماها الأُساةُ مَخوفَةٌ

أحل بالأرض يخشى الناس جانبها

أَحِلُّ بِالأَرضِ يَخشى الناسُ جانِبَهاوَلا أُسائِلُ أَنّى يَسرَحُ المالُفَهَيبَتي في طِرادِ الخَيلِ واقِعَةٌ

أيا سافرا ورداء الخجل

أَيا سافِراً وَرِداءُ الخَجَلمُقيمٌ بِوَجنَتِهِ لَم يَزَلبِعَيشِكَ رُدَّ عَلَيكَ اللَثامَ

ومغض للمهابة عن جوابي

وَمُغضٍ لِلمَهابَةِ عَن جَوابيوَإِنَّ لِسانَهُ العَضبُ الصَقيلُأَطَلتُ عِتابُهُ عَنَتاً وَظُلماً

لحبك من قلبي حمى لا يحله

لِحُبِّكَ مِن قَلبي حِمىً لا يَحُلُّهُسِواكَ وَعَقدٌ لَيسَ خَلقٌ يَحُلُّهُوَقَد كُنتَ أَطلَقتَ المُنى لي بِمَوعِدٍ

قل لأحبابنا الجفاة رويدا

قُل لِأَحبابِنا الجُفاةِ رُوَيداًدَرِّجونا عَلى اِحتِمالِ المَلالِإِنَّ ذاكَ الصُدودَ مِن غَيرِ جُرمٍ