هبه أساء كما زعمت فهب له

هَبهُ أَساءَ كَما زَعَمتَ فَهَب لَهُوَاِرحَم تَضَرُّعُهُ وَذُلَّ مَقامِهِبِاللَهِ رَبِّكَ لِم فَتَكتَ بِصَبرِهِ

أما إنه ربع الصبا ومعالمه

أَما إِنَّهُ رَبعُ الصِبا وَمَعالِمُهفَلا عُذرَ إِن لَم يُنفِذِ الدَمعَ ساجِمُهلَئِن بِتَّ تَبكيهِ خَلاءً فَطالَما

هلا رثيت لمستهام مغرم

هَلّا رَثَيتِ لِمُستَهامٍ مُغرَمِأَعَلِمتِ مايَلقاهُ أَم لَم تَعلَميوَلَئِن غَدَوتِ مِنَ الهُمومِ سَليمَةً

نفى النوم عن عيني خيال مسلم

نَفى النَومُ عَن عَيني خَيالَ مُسَلِّمٍتَأَوَّبَ مِن أَسماءَ وَالرَكبُ نُوَّمُظَلِلتُ وَأَصحابي عَباديدَ في الدُجى

تسمع في بيوت بني كلاب

تَسَمَّع في بُيوتِ بَني كِلابٍبَني البَنا تَنوحُ عَلى تَميمِبِكُرهِيَ إِن حَمَلتُ بَني أَبيهِ

لست بالمستضيم من هو دوني

لَستُ بِالمُستَضيمِ مَن هُوَ دونياِعتِداءٌ وَلَستُ بِالمُستَضامِأَبذُلُ الحَقَّ لِلخُصومِ إِذا ما

وأديبة إخترتها عربية

وَأَديبَةٍ إِختَرتُها عَرَبِيَّةًتُعزى إِلى الجَدِّ الكَريمِ وَتَنتَميمَحجوبَةٌ لَم تَبتَذِل أَمّارَةٌ

يعز على الأحبة بالشآم

يَعُزُّ عَلى الأَحِبَّةِ بِالشَآمِحَبيبٌ باتَ مَمنوعَ المَنامِوَإِنّي لِلصَبورِ عَلى الرَزايا

يا سيدي أراكما

يا سَيِّدَيَّ أَراكُمالا تَذكُرانِ أَخاكُماأَوجَدتُما بَدَلاً بِهِ