أنافس فيك بعلق ثمين
أُنافِسُ فيكَ بِعِلقٍ ثَمينِوَيَغلِبُني فيكَ ظَنُّ الظَنينِوَكُنتُ حَلَفتُ عَلى غَضبَةٍ
حللت من المجد أعلى مكان
حَلَلتُ مِنَ المَجدِ أَعلى مَكانِوَبَلَّغَكَ اللَهُ أَقصى الأَمانيفَإِنَّكَ لا عَدِمَتكَ العُلا
ويغتابني من لو كفاني غيبه
وَيَغتابُني مَن لَو كَفانِيَ غَيبَهُلَكُنتُ لَهُ العَينَ البَصيرَةَ وَالأُذناوَعِندي مِنَ الأَخبارِ مالَو ذَكَرتُهُ
بخلت بنفسي أن يقال مبخل
بَخِلتُ بِنَفسي أَن يُقالَ مُبَخِّلٌوَأَقدَمتُ جُبناً أَن يُقالَ جَبانُوَمُلكي بَقايا ما وَهَبتُ مُفاضَةٌ
اطرحوا الأمر إلينا
اِطرَحوا الأَمرَ إِلَيناوَاِحمِلوا الكُلَّ عَلَيناإِنَّنا قَومٌ إِذا ما
أبلغ بني حمدان في بلدانها
أَبلِغ بَني حَمدانَ في بُلدانِهاكُهولَها وَالغُرَّ مِن شُبّانِهايَومَ طَرَدتُ الخَيلَ عَن فُرسانِها
بني زرارة لو صحت طرائقكم
بَني زُرارَةَ لَو صَحَّت طَرائِقُكُملَكُنتُمُ عِندَنا في المَنزِلِ الدانيلَكِن جَهِلتُم لَدَينا حَقَّ أَنفُسَكُم
سلي فتيات هذا الحي عني
سَلي فَتَياتِ هَذا الحَيِّ عَنّييَقُلنَ بِما رَأَينَ وَما سَمِعنَهأَلَستُ أَمَدَّهُم لِذَوِيَّ ظِلّاً
أيا راكبا نحو الجزيرة جسرة
أَيا راكِباً نَحوَ الجَزيرَةِ جَسرَةًعُذافِرَةً إِنَّ الحَديثَ شُجونُمِنَ الموخِداتِ الضُمَّرِ اللاءِ وَخدُها
إذا مررت بواد جاش غاربه
إِذا مَرَرتَ بِوادٍ جاشَ غارِبُهُفَاِعقِل قُلوصُكَ وَاِنزِل ذاكَ واديناوَإِن عَبَرتَ بِنادٍ لاتُطيفُ بِهِ