لو تخيرت ما هويت ولو
لو تَخيَّرتُ ما هَوِيتُ ولو مُلّكتُ أمري عرفتُ وجهَ الصوابلم يشنها استحالةُ اللون عندي
أبو جعفر كالناس يرضى ويغضب
أبو جعفرٍ كالناس يرضى ويغضبُويبعدُ في كل الأمور ويقربُولكنْ رضاه ليس يُجدي قلامةً
أقمت ببابك في جفوة
أقمتُ ببابك في جفوةٍيُلوِّن لي قولَه الحاجبُفيطمعني تارةً في الوصول
في كل يوم لي ببابك
في كل يوم لي ببابك وقفةٌأطوي إليها سائر الأبوابفإذا حضرت وغبتُ عنك فإنه
مدحت الأمير الفتح أطلب عرفه
مدحتُ الأمير الفتحَ أطلُبُ عُرفَهُوهل يُستزادُ قائلٌ وهو راغبُفأفنى فنونَ الشعر وهي كثيرةٌ
لئن كان يهديني الغلام لوجهتي
لئنْ كانَ يهديني الغُلامُ لوجهتيويقتادُ في السير إذْ أنا راكبُلقد يَستضيءُ القومُ بي في أمورهم
من تكن هذه السماء عليه
من تكن هذه السماء عليهنعمة فليكن بها مسرورافلقد أصبحت علينا عذاباً
رد إبنة القوم أو فاطلب لها ذكرا
رد إبنة القوم أو فاطلب لها ذكرايكفيك من شأنها بعضَ الذي عسرافقد تأبوك حتَّى لا أناة بهم
يا معشر البصراء لا تتطرفوا
يا معشرَ البصراء لا تتطرفواجيشي ولا تتعرضوا لنكيريردُّوا عليّ الحارثيِّ فإنه
يا شقيقي ويا خليلي أباء
يا شقيقي ويا خليلي أباءًالمرجّى لكلِّ خير وميرِأنت من أطيب الأنام بخوراً