مالي أرى أبوابهم مهجورة
مالي أرى أبوابهم مهجورةًوكأنَّ بابَك مجمعُ الأسواقِأرجَوْك أم خافوك أم شاموا الحيا
سمعنا بأشعار الملوك فكلها
سَمِعْنَا بأشعار الملوك فكلُّهاإذا عَضَّ مَتْنيهِ الثِّقافُ تَأَوَّداسوى ما رأينا لامرئ القيس أننا
وصف الصد لمن أهوى فصد
وُصِفَ الصدُّ لمن أهوى فصدْوبدا يَمْزَح بالهجرِ فجدْمالهُ يعدل عني وجهَهُ
قلت لأهلي وراموا أن أميرهم
قلت لأهلي وراموا أن أميرهمُبماء وجهي فلم أفعلْ ولم أكدِلا تجمعوا أنْ تهينوني وأكرمكم
أقول له والجوسق الفرد لائح
أقول له والجوسقُ الفرد لائحٌونحن بغربي الصراة جوانحوشيب البدر الدجى وترنمت
أبلغ خليلي أبا بكر مغلغلة
أبلغْ خليلي أبا بكر مغلغلةًإنْ وافقتْ منه إصغاء وانصاتاما بال أسماعكم عن دعوتي وقرتْ
لأبي العيناء أولاد
لأبي العيناءِ أولادٌ هُمُ في الناس آيهْفأبو القوم سعيدٌ
كم من فتى تحمد أخلاقه
كم من فتىً تُحمَدُ أخلاقُهُوتسكنُ الأحرارُ في ذمّتهْقد كثَّرَ الحاجبُ أعداءَهُ
أسكرتني سكرا بغير شراب
أسكرتني سكراً بغير شرابِوأتتْ إذْ أتتْ بأمر عُجابِلم تُرجِّعْ بآيةٍ من كتاب الل
غناؤك عندي يميت الطرب
غناؤكِ عندي يُميت الطَرَبْوضربُك بالعود يُحيي الكُرَبْولم أرَ قبلكِ من قَيْنةٍ