أبو عطاء السندي أرشيف

إن الخيار من البرية هاشم

إن الخيار من البرية هاشموبنو أمية ارذل الأشراروبنو أمية عودهم من خروع

ذكرتك والخطي بينناوقد نهلت منا المثقفة السمرفواللَه ما أدري وإن لصادق

فاضت دموعي على نصر وما ظلمتعينٌ تفيض على نصر بن سياريا نصر من للقاء الحرب إن لقحت

أما أبوك فعين الجود تعرفهوأنت أشبه خلق اللَه بالجودلولا يزيد ولولا قبله عمر

كسيت ولم أكفر من اللَه نعمةسواداً إلى لوني ودنا ملهوجاوبايعت كرهاً بيعةً بعد بيعةٍ

رب بيضاءٍ كالقضيب تثنيقد دعتني لوصلها فأبيتليس شأني تحرجا غير أني

لعمرك إنني وأبا يزيدٍلكالساعي إلى وضح السرابرأيت مخيلة فطمعت فيها

دعاك الشوق والأدبومات بقلبك الطربومثلك عن طلاب اللَه

إذا أرسلت في أمر رسولاًفأفهمه وأرسله أديباوإن ضيعت ذاك فلا تلمه

قالت تريكة بيتي وهي عاتبةًإن المقام على الأفلاس تعذيبما بال هم دخيل بات محتضراً