إن غبت أودعك الإله حياطة

إِنْ غِبْتَ أَوْدَعَكَ الإِلَهُ حِياطَةًوإِذا قَدِمْتَ أَباحَكَ التَّرْحِيباويَكونُ مِنْ مِقَةٍ كِتابُكَ عِنْدَهُ

إذا تغنت بعودها شغف

إِذا تَغَنَّتْ بِعُودِها شَغَفٌجاءَ سُرورٌ يَفوقُ كُلَّ مُنىواحِدةُ الحِذْقِ لا نَظيرَ لَها

وقفتني ما بين هم وبوس

وَقَفَتْني ما بَيْنَ هَمٍّ وبوسِوثَنَتْ بَعْدَ ضِحْكَة بِعُبوسِورَأَتْني مَشَّطْتُ عاجاً بِعاجٍ

صغير صرفت إليه الهوى

صَغيرٌ صَرَفْتُ إِلَيْهِ الهَوىوهَلْ خَاتَمٌ في سِوى خَنْصَرفَإِنْ شِئْتَ فَاعْذُرْ ولا تلحني

كأنما قمل أبي رياش

كأَنَّما قَمْلُ أَبي رِياشِما بَيْنَ صِئْبانِ قَفاهُ الفاشيوذَا وذَا قَدْ لَجّ في انْتِعاشِ

فديتك ما شبت من كبرة

فَدَيْتُكَ ما شِبْتُ مِنْ كِبْرَةٍوهَذي سِنّي وهَذا الحِسابُولَكِنْ هَجَرْتَ فَحَلَّ المَشي

حلقت سبالك جهلا بما

حَلَقْتَ سِبالَكَ جَهْلاً بمايُواري مِنَ النَّكِراتِ القِباحِفَعَذَبْتَ صَحْبَكَ حتى المَساء