ألا أبلغ بني عمرو رسولا

أَلا أَبلِغ بَني عَمرٍو رَسولاًفَإِنّي في مَوَدَّتِكُم نَفيسُفَما أَنا بِالضَعيفِ فَتَظلِموني

تحمل قومي فرقتين فمنهما

تَحَمَّل قَومي فِرقَتَينِ فَمِنهُماعِراقَيَّةٌ مِن دونِها بَطنُ حامِرِبِما قَد أَرى مِنهُم حَصيدا مُكَلَّلاّ

تنازعني ضبيعة أمر قومي

تُنازِعُني ضُبيعَةُ أَمرَ قَوميوَما كانَت ضُبَيعَةُ لِلأُمورِوَهَل كانَت ضُبَيعَةُ غَيرَ عَبدٍ