إذا جعل المرء الذي كان حازما
إِذا جُعِلَ المَرءُ الَّذي كانَ حازِماًيُحَلُّ بِهِ حَلَّ الحُوارِ وَيُحمَلُفَلَيسَ لَهُ في العيشَ خَيرٌ يُريدُهُ
من يرى العير لابن أروى على ظهر
مَن يَرى العيرَ لِاِبنِ أَروى عَلى ظَهرِ المَرَورى حُداتُهُنَّ عِجالُمُصِعداتٍ وَالبَيتُ بَيتُ أَبي وَه
غير فاش شتما ولا مخلف طعما
غَيرَ فاشٍ شَتماً وَلا مُخلِفٍ طَعماًإِذا كانَ بِالسَديفِ السَبيكِ
إذا نلت الإمارة فاسم فيها
إِذا نِلتَ الإِمارَةَ فَاِسمُ فيهاإِلى العَلياءِ بِالحَسَبِ الوَثيقِفَكُلُّ إِمارَةٍ إِلّا قَليلاً
فإلى الوليد اليوم حنت ناقتي
فَإِلى الوَليدِ اليَوم حَنَّت ناقَتيتَهوي بِمُغبَرِّ المُتونِ سَمالِقِحَنَّت إِلى بَرقٍ فَقُلتُ لَها قِري
ومن شر أخلاق الرجال نميمة
وَمِن شَرِّ أَخلاقِ الرِجالِ نَميمَةٌمَتى ما تَبِع يَوماً بِها العِرضَ يَنفقِوَإِنَّ اِمرِءاً لا يَتَّقي سُخطَ قَومِهِ
على جنابيه من مظلومة قيم
عَلى جَنابيهِ مِن مَظلومَةٍ قِيَمٌتَبادَرَتها مِساحٍ كَالمَناسيفِلَنا صَواهِلٌ في صُمِّ السِلام كَما
وخوان مستعمل أدجنته
وَخَوان مُستَعمِلٍ أَدجَنتهُكُلَّ يَومٍ شيزي رَجوفٌ دَلوفُوِدنانِ خُصِيَّةٍ مُسنِداتٍ
من مبلغ قومنا النائين إذ شحطوا
مَن مُبلِغٌ قَومَنا النائينَ إِذ شَحَطواأنَّ الفُؤادَ إِلَهِم شَيِّقٌ وَلِعُفَالدارُ تُنبيهِم عَنّي فَإِنَّ لَهُم
هل كنت في منظر ومستمع
هَل كُنتَ في مَنظَرٍ وَمُستَمِعٍعِن نَصرِ بَهراء غَير ذي فَرَسِتَسعى إَلى فَتيةِ الأَراقِمِ وَاِس