ترى الكثير قليلا حين تسأله
تَرى الكَثيرَ قَليلاً حين تَسأَلُهُوَلا مخالِجهُ المُخلوجَةُ الكُثُرُيا اِسمَ صَبراً عَلى ما كانَ مِن حَدَث
يا لطيفا بخلقه
يا لَطيفاً بِخَلقِهِأَنتَ تُعلي وترفَعُأَنتَ فَعّالُ ما تَشا
يا أوحد الدهر في ملك وفي حسب
يا أَوحد الدَهر في ملكٍ وفي حسبِوَمفرد العَصر بَين العَجم وَالعَرَبِوَمَن بِهِ مصرُهُ الغرّاء طالعُها
جئنا نسوق لك الشفاء أمامنا
جئنا نُسوق لك الشّفاء أمامناهلا ترى وجه السّقام تغيّرافاخلع الأصفر ثوب سقمك وألقه
يقوت شبلين عند مطرقة
يَقوتُ شِبلَينِ عِندَ مُطرِقَةٍقَد ناهَزا لِلفِطامِ أَو فُطِمالَم يَأتِ يَومٌ إِلّا وَعِندَهُما
بأبي الوليد وأم نفسي كلما
بِأَبي الوَليد وَأُمِّ نَفسي كُلّماكانَ الصَباحُ وَذَرَّ قَرنُ الشارِقِأَثوى فَأَحسَنَ في الثَواءِ وَقُضّيت
إذا سار عزته يداه وكاهله
إِذا سارَ عزتهُ يَداهُ وَكاهِلُهُ
سأقطع ما بيني وبين ابن عامر
سَأَقطَعُ ما بَيني وَبَينَ اِبنَ عامِرٍقَطيعَةُ وَصلٍ لَستُ أَقطَعُ جافِيافَتى يَتبَعُ النَعمى بِنَعمي تُربُها
فجال أكدر مختالا كعادته
فَجالَ أَكدُرُ مُختالاً كَعادَتِهِحتى إِذا كانَ بَينَ الحَوضِ وَالعَطنِلاقى لَدى ثُلَلِ الأَطواءِ داهِيَةً
إن عليا ساد بالتكرم
إِنَّ عَليّاً سادَ بِالتَكَرُّمِوَالحِلمِ عِندَ غايَةِ التَحَلُّمِهَداهُ رَبّي لِلصِراطِ الأَقوَمِ