أدرك أرباب النعم
أَدرَكَ أَربابُ النَعَمبِكُلِّ مَحلوبٍ أَشَممُذَلَّقٍ مِثلِ الزَلَم
أمنك البرق أرقبه فهاجا
أَمِنكَ البَرقُ أَرقُبُهُ فَهاجافِبِتُّ إِخالُهُ دُهماً خَلاجاتَكَلَّلَ في الغِمادِ فَأَرضُ لَيلى
وأبلغ لديك معقل بن خويلد
وأَبلِغ لَدَيكَ مَعقِلَ بنَ خُوَيلِدٍمَلائِكَ يَهديها إِلَيكَ هُداتُهاعَلى إِثرِ أُخرى قَبلَ ذلِكَ قَد أَتَت
وما حمل البختي عام غياره
وما حُمِّلَ البُختِيُّ عامَ غِيارِهِعَلَيهِ الوُسوقُ بُرُّها وَشَعيرُهاأَتى قَريَةً كانَت كثيراً طَعامُها
ألا هل أتى أم الحويرث مرسل
أَلا هَل أَتى أُمَّ الحُوَيرِثِ مُرسَلٌنَعَم خالِدٌ إِن لَم تَعُقهُ العَوائِقُيُرى ناصِحاً فيما بَدا وَإِذا خَلا
عرفت الديار لأم الرهين
عَرَفتُ الدِيارَ لِأُمِّ الرَهيــنِ بَينَ الظُباءِ فَوادي عُشَرأَقامَت بِهِ وَاِبتَنَت خَيمَةً
أساءلت رسم الدار أم لم تسائل
أَساءَلتَ رَسمَ الدارِ أَم لَم تُسائِلِعَنِ السَكنِ أَم عَن عَهدِهِ بِالأَوائِلِلِمَن طَلَلٌ بِالمُنتَضى غَيرُ حائِلِ
أمن آل ليلى بالضجوع وأهلنا
أَمِن آلِ لَيلى بِالضَجوعِ وَأَهلُنابِنَعفِ قُوَيٍّ وَالصُفَيَّةِ عيرُرَفَعتُ لَها طَرفي وَقَد حالَ دونَها
أمن أم سفيان طيف سرى
أَمِن أُمِّ سُفيانَ طَيفٌ سَرىهُدُوّاً فَأَرَّقَ قَلباً قَريحاعَصاني الفُؤادُ فَأَسلَمتُهُ
تالله يبقى على الأيام مبتقل
تَاللَهِ يَبقى عَلى الأَيّامِ مُبتَقِلٌجَونُ السَراةِ رَباعٍ سِنُّهُ غَرِدُفي عانَةٍ بِجُنوبِ السِيِّ مَشرَبُها