أدعوك بالرحم التي هي جمعت
أدعُوكَ بالرَّحِم التي هِيَ جَمَّعَتفي القُربِ بين قَرِيبِنَا والأَبعَدِإلَّا سَمِعتَ وَأَنتَ أكرَمُ مَن مَشَى
أبعدت من بغلة مواكلة
أُبعِدتِ مِن بَغلَةٍ مُوَاكِلَةٍتَرمَحُنِي تَارَةً وَتَقمُصُ بيتَكَادُ عِند المَسِيرِ تَقطَعُني
عينان واحدة ترى مسرورة
عَينَانِ وَاحِدةٌ تُرَى مَسرُورَةًبإمَامِها جَذلَى وأُخرَى تَذرِفُتبكي وَتَضحَكُ مَرَّةً وَيَسُوؤها
إني أعوذ بروح أن يقدمني
إنّي أَعُوذُ بِرَوحٍ أن يُقَدّمَنِيإلى البِرازِ فَتَخزَى بي بَنُو أَسَدِإنّ البِرَازَ إلى الأقرَانِ أعلَمُهُ
أما ورب العاديات ضبحا
أَمَا وَرَبِّ العَادِيَاتِ ضَبحَاحَقّاً وَرَبِّ المُورِياتِ قَدحَاإنَّ المُغِيراتِ عَلَيَّ صُبحا
لعلي بن صالح بن علي
لِعَلِيِّ بنِ صَالِحِ بنِ عَلِيّحَسَبٌ لَو يُعِينُهُ بِسَمَاحِومَواعِيدُهُ الرِّيَاحُ فَهَل أن
وكنا بالخليفة قد عقدنا
وكُنَّا بالخَلِيفَةِ قَد عَقَدنالِواءَ الأمرِ فَانتَقَضَ اللِّواءُفَنَحنُ رَعِيَّةٌ هَلَكَت ضَيَاعا
قف بالديار وأي الدهر لم تقف
قِف بالدِّيارِ وأيَّ الدَّهرِ لم تَقِفِعلى المَنَازِلِ بَينَ الظَّهرِ والنَّجَفِوَمَا وُقُوفُكَ في أطلالِ مَنزِلَةٍ
يا أيها الناس قولوا أجمعين معا
يا أيُّها النَّاسُ قُولوا أجمَعِين معاًصلَّى الإلهُ على مُوسى بن دَاودِكأنّ دِيباجَتَي خَدَّيهِ مِن ذَهَبٍ
نح عنك الطبيب واسمع لنعتي
نَحِّ عَنكَ الطَّبِيبَ وَاسمَع لِنَعتِيإنَّني ناصِحٌ مِنَ النُّصَّاحِذو تَجَارِيبَ قَد تَقَلَّبتُ في الصِّح