أبلغا ربطة أني
أبلِغا رَبطَةَ أنّيكُنتُ عَبداً لأبيهافَمَضَى يَرحَمُهُ ال
ألا لا تلمني إن فررت فإنني
ألا لا تَلُمنِي إن فررتُ فَإنَّنِيأخَافُ على فَخَّارَتي أن تَحَطَّمَافَلَو أنَّنيُ في السوقِ أبتَاع مِثلَها
أمير المؤمنين فدتك نفسي
أمير المؤمنين فدتك نفسيعلام حبستني وخرقت ساجيأمن صهباء ريح المسك فيها
خافي إلهك في نفس قد احتضرت
خافي إلهَكِ في نفسٍ قدِ احتُضِرتقامت قيامتُها بين المُصلِّينا
أمسيت بالأنبار يا ابن محمد
أمسَيتَ بالأنبَارِ يا ابنَ مُحمَّدٍلم تَستَطِع عَن غَيرِها تَحويلاوَيلِي عَلَيكَ وَوَيلَ أهلي كُلِّهِم
إذا جئت الأمير فقل سلام
إذا جِئتَ الأمِيرَ فَقُل سَلامٌعَلَيكَ وَرَحمةُ اللهِ الرَّحِيمِوأمّا بَعدُ ذاكَ فَلِي غَريمٌ
هل في البلاد لرزق الله مفترش
هَل في البِلادِ لِرِزقِ اللهِ مُفتَرَشٌأم لا فَفِي جِلدِهِ مِن خُشنَةٍ بَرَشُأضحى الصِّيَامُ مُنيحاً وَسطَ عَرصَتِنَا
ألم تريا أن الخليفة لزني
أَلَم تَرَيَا أنَّ الخَلِيفَةَ لَزَّنيبِمَسجِدِهِ والقَصرِ ما لي ولِلقَصرِفَقَد صَدَّني عَن مَسجِدٍ أستَلِذُّهُ
أخطاك ما كنت ترجوه وتأمله
أخطَاكَ ما كنتَ تَرجُوهُ وتَأمُلُهفاغسِل يَدَيكَ مِنَ العبَّاسِ بالياسِواغسِل يَدَيكَ بِأشنَانٍ فَأَنقِهِمَا
قد رمى المهدي ظبيا
قَد رَمَى المَهديُّ ظَبياًشَكَّ بالسَّهم فؤادَهوَعَلِيُّ بنُ سُلَيمَا