لعل الهوى إن أنت حييت منزلا

لعلَّ الهوى إنْ أنتَ حيَّيْتَ منزِلاًبأكبادَ مُرتدٌّ عليكَ عقابِلُهْمحتْهُ الرياحُ الهُوجُ يَحْننَّ بالحصى

أبالموت الذي لا بد أني

أَبِالمَوْتِ الذي لا بُدَّ أَنيمُلاقٍ لا أَباكِ تُخَوِّفِينيدَعي ماذا علِمْتِ سَأَتَّقِيهِ