لو أنها رخصة قضيت من وطري
لو أنها رخصةٌ قضيتُ من وطريلكن جلدتها تربي على السفنِأشكو إلى اللَه نعظاً قد منيت به
طربت وهاجتك المنازل من جفن
طربت وهاجتك المنازلُ من جفنٍإلا ربما يعتادك الشوق بالحزننظرتُ إلى أظعان زينبَ بالضحى
وقالت إنها الفلقى فأطلق
وقالَتْ إنّها الفَلَقَى فأطْلِقْعلى النّقَدِ الذي معَك الصِرارَا
كفى حزنا أني أرى الماء معرضا
كفى حزناً أني أرى الماء معرضاًلعيني ولكن لا سبيل إلى الوردوما كنت أخشى أن تكون منيتي
أخو الشيب لا يدنو إلى الحور بالهوى
أخو الشيب لا يدنو إلى الحور بالهوىليقرب أن ازداد في قرب بعدايعاطينه كأس السلو عن الهوى
ألا حي من أجل الحبيب المغانيا
ألا حيِّ من أجلِ الحبيبِ المَغانيالبِسنَ البلى مما لبسْنَ الليالياوبُدِّلنَ أُدْماناً وبدِّلْنَ باقراً
وقد جعلت إذا ما قمت يشقلني
وقد جعلت إذا ما قمت يشقلنيثوبي فأنهض نهض الشارب الثمل
أؤمل أن أراه لعل جفني
أؤمل أن أراه لعل جفنييعاوده برؤيته كراهويمنع ناظري نظري إليه
كما خط الكتاب بكف يوما
كما خط الكتاب بكف يومايهودي يقارب أو يزيلعلى أن المصير بها إذا ما
إلا خوالد أشباها بقين على
إِلاّ خوالِدَ أَشْباها بَقِينَ علىرَيبِ الحَوادِث في مَرْكُوَّة جَدَدِ