أسهاد وأدمع وزفير

أَسُهادٌ وَأَدمُعٌ وَزَفيرُبَعضُ هَذا عَلى المُحبِّ كَثيرُما تَذَكَّرتُ وَصلَ حُبّيَ إِلّا

وأغيد طاوي الخصر ريان ما حوت

وَأَغيَدَ طاوِي الخَصرِ رَيّانَ ما حَوَتمآزِرُهُ كَالغُصنِ ينآدُ في الحتفِأُقبِّلُهُ بِالوَهمِ منّي وَلَو دَنا

ذو لحاظ به سقام فتور

ذو لِحاظٍ بِهِ سَقامُ فتورٍلِصِحاحِ القُلوبِ مِنهنَّ كَسرُفَلأَنفاسِهِ وَثَغرٍ وَريقٍ

أأرجو حياة بعد فقد زمرد

أَأَرجو حَياةً بَعدَ فَقدِ زُمُرُّدِوَكانَت بِها روحي تَلَذُّ وَتَغتَذِيزُمُرُّدُ قَد خَلَّفتِ للصَّبِّ لَوعَةً

ولقد بعثت من الكلام قوافيا

وَلَقد بَعَثتُ مِن الكَلامِ قَوافياًتَحوِي مِن السحرِ الحلالِ بَدائِعانادَت عَصِيّاً لِلمَقالَةِ صَعبَها