إذا وضع الإحسان في الخب لم يفد
إِذا وضِع الإحسانُ في الخَبِّ لَم يُفِدسِوى كُفرِه وَالحرُّ يجزى بِهِ الشُكراكَغَيثٍ سَقى أَفعى فَجاءَت بِسمها
حبيت بريحانتي روضة
حُبِيتَ بريحانَتَي رَوضَةٍوَبَعدَهُما جاءَ نَجلٌ أَغرّوَسَميته اسمَ إمام إِذا
ألا إن تاج الدين تاج معارف
أَلا إِنَّ تاجَ الدين تاجُ معارفٍوَبَدرُ هُدىً تجلى بِها ظُلَمُ الدَهرِسَليلُ إِمام قَلَّ في الناس مثلُه
لقد ذكرتك والبحر الخضم طغت
لَقَد ذَكرتكَ وَالبحرُ الخِضمُّ طغتأَمواجُه وَالوَرى مِنهُ عَلى سَفَرِفي لَيلَةٍ أَسدَلت جلبابَ ظلمتها
لما أتينا تقي الدين لاح لنا
لَما أَتينا تَقيَّ الدين لاحَ لَناداعٍ إِلى اللَهِ فَردٌ ما له وَزَرُعَلى محياه مِن سِيما الألى صحبوا
نور بخدك أم توقد نار
نُورٌ بِخَدِّكَ أَم تَوَقُّدُ نارِوَضَنىً بِجفنِكَ أَم كُؤوس عُقارِوَشَذاً بريقكَ أَم تأرجُ مِسكةٍ
أبو حامد حتم على الناس حمده
أَبو حامِدٍ حَتمٌ عَلى الناسِ حَمدُهُلما حازَ مِن علمٍ بِهِ بانَ رُشدُهُغَذِيُّ عُلومٍ لَم يَزَل مُنذُ نَشئِهِ
وقابلني في الدرس أبيض ناعم
وَقابلَني في الدَرس أَبيضُ ناعِمٌوَأَسمرُ لدنٌ أَورثا جسميَ الرَدىفَذا هَزَّ مِن عطفيهِ رُمحا مُثقفاً
إن علما تعبت فيه زماني
إِنَّ عِلماً تَعبتُ فيهِ زَمانيباذِلاً فيهِ طارِفي وَتِلاديلَجَديرٌ بِأن يَكونَ عَزيزاً
خلق الإنسان في كبد
خُلِقَ الإِنسانُ في كَبَدبِوجودِ الأَهلِ وَالوَلَدِكُلُّ عُضوٍ فيهِ نافِعُه