عج بشيخ النحاة والأدباء

عُج بِشَيخِ النُحاة وَالأدباءِوَإِمامِ الأَئِمَةِ الفُضَلاءِتَجِدِ الريمَ راتِعاً في حِماهُ

لئن ظهرت في مقلة الحب حمرة

لَئِن ظَهَرت في مُقلةِ الحب حُمرَةٌفَما ذاكَ داءٌ يُختشى مِن بَقائِهِوَلَكِنَّها سَيفٌ أَصابَت ادَا الهَوى

أهاجك ربع حائل الرسم دارسه

أَهاجَكَ ربعٌ حائِلُ الرَسمِ دارسُهكَوَحيِ كِتابٍ أَضعفَ الخَطَّ دارِسُهغَدا موحِشاً بَعدَ الأَنيسِ وَلَم يَكُن

يقول غبي لي صديق ذخرته

يَقول غَبي لي صَديقٌ ذَخَرتُهُلِخَطبٍ مُعين لي وَلَو بِمَقالِهِوَلَم يَعلم المسكينُ أَنَّ صَديقَهُ

أيا كاسيا من جيد الصوف جسمه

أَيا كاسياً مِن جيّدِ الصُوفِ جِسمَهُوَيا عارياً مِن كُلِّ فَضلٍ وَمِن كَيسِأَتَزهى بِصوفٍ وَهوَ بِالأَمسِ مُصبِحٌ

سأل البدر هل تبدى أخوه

سَألَ البَدرُ هَل تَبدّى أَخوهُقلتُ يا بَدرُ لَن تُطيقَ طُلُوعاكَيفَ يَبدو وَأَنتَ بِاللَيلِ بادٍ