شرف الحرير بأن غدا لك ملبسا
شَرفَ الحَريرُ بِأَن غَدا لَك مَلبَسالِم لا وَجسمُك مِنهُ أَلينُ مَلمَسايا شادِناً ما اِزدادَ مِنّي وَحشَةً
تذكرت تقبيلا لأنمل راحة
تَذكَرتُ تَقبيلاً لأَنمُل راحَةٍبِراحَتِها جُرحُ النَوائبِ قَد يُوسىفَأَرسَلتُ طُرسِي نائِباً عَن فَمي لَها
أي عيش لشييخ
أَيُّ عَيشٍ لِشُيَيخٍهُوَ حَيٌّ مثلُ مَيتعادِم الأُنسِ غَريب
يا فرقة أبدلتني بالسرور أسى
يا فرقة أَبدلتني بِالسُرور أَسىوَأَسهَرت ناظِراً قَد طالَما نَعَساأَنّى يَكونُ اِجتِماعٌ بَينَ مُفترِقٍ
مهندك الميمون كالسيف صورة
مهَنَّدُكَ المَيمونُ كَالسَيفِ صورةًوَلَكن فِرِندُ السَيفِ ماءٌ بِمُزنَةِلَئِن كانَ يَحكي الماءَ لُطفاً وَرِقَّةً
تعجب ناس من غرامي ومن وجدي
تَعَجَّبَ ناسٌ مِن غَرامي وَمِن وَجديبِريمَينِ وَالمَعهودُ عِشقُ رَشاً فَردِوَقالوا صَواباً لَيسَ قَلبانِ للفَتى
ويزهى الفتى بالمال والجاه في الدنى
وَيُزهى الفَتى بِالمال وَالجاهِ في الدُّنىوَلذةِ مَطعومٍ وَناعمِ مَلبوسِوَغايتُهُ ضعفٌ وَشَيبٌ وَميتةٌ
ضريح بنتي جعلت بيتي
ضَريح بِنتي جَعَلتُ بَيتيوَقُلتُ لَيتي أَموتُ لَيتيقدومُ حَيٍّ يَغيبُ يُرجَى
نظرت إلى هذا الوجود فلم أجد
نَظَرت إِلى هَذا الوجودِ فَلَم أَجِدبِهِ غَيرَ كَذّابٍ مُراءٍ مُخادِعِوَمَسخَرةٍ نالَ المَعالي بِسُخفِهِ
يؤمل المرء آمالا ويقطعها
يُؤملُ المَرءُ آمالاً وَيَقطَعُهاأَمرٌ يُفّرق بَينَ النَفسِ وَالنَفسِفَكُن مَعَ القَدَرِ المَحتوم وَارضَ بِهِ