إِن كان ليلي داج
إِن كانَ لَيلي داجوَخاننا الإصباحفَنورها الوَهّاج
أعاذل ذرني وانفرادي عن الورى
أعاذِلَ ذَرني وَاِنفِرادي عَن الوَرىفَلَستُ أَرى فيهم صَديقاً مصافِيانَداماي كُتبٌ أَستفيدُ علومَها
أدام الإله لك العافيه
أَدامَ الإله لَكَ العافِيَهوَصَيَّر دُورَ العدا عافيَهإِذا لاحَ مِن بَدرِكُم نورُه
وما اسم خماسي إذا ما فككته
وَما اسمٌ خُماسيٌّ إِذا ما فَكَكتَهيَصيرُ لَنا فِعلينِ أَمراً وَماضيابِعَكس وَهوَ كُلّ وَجزء جَمعه
وأوصاني الرضي وصاة نصح
وَأَوصاني الرَضِيُّ وَصاةَ نُصحٍوَكانَ مُهَذّباً شَهماً أَبيّابِألا تُحسنَن ظَناً بِشخصٍ
غذيت بعلم النحو إذ در لي ثديا
غُذِيتُ بعلم النَحو إِذ دَرَّ لي ثَديافَجسمي بِهِ ينمى وَروحي بِهِ تَحياوَقَد طالَ تَضرابي لزيدٍ وَعَمرِهِ
أرحت نفسي من الإيناس بالناس
أَرحتُ نَفسي مِن الإِيناس بِالناسلَمّا غنيتُ عَن الأَكياس بالياسِوَصرتُ في البَيت وَحدي لا أَرى أَحداً
على قدر حبي فيك وافاني الصبر
عَلى قَدرِ حُبي فيك وَافاني الصَبرُفَلَستُ أُبالي كانَ وَصلُك أَم هَجرُوَما غَرَضي إِلا سَلامٌ وَنَظرَةٌ
أسامع أخبار الرسول لك البشرى
أسامِعَ أَخبار الرَسول لَكَ البُشرىلَقَد سُدتَ في الدُنيا وَقَد فُزتَ في الأُخرىتشنف آذانا بِعقد جَواهر
وزهدني في جمعي المال أنه
وَزَهَّدَني في جَمعيَ المال أَنَّهإِذا ما اِنتَهى عِندَ الفَتى فارق العُمرافَلا روحَه يَوماً أَراحَ مِن العَنا