ولقد ذخرتك للنوائب عدة
وَلَقَد ذَخَرتُكَ لِلنَوائبِ عُدّةًوَوثِقتُ مِنك بِألمَعِيٍّ أَروَعِجُبِلَت عَلى حُبِّيكَ روحي دَهرَها
أجنة عدن قد بدا لي حورها
أَجَنَةُ عَدنٍ قَد بَدا لي حورهاأَم الخَيمَةُ الزَرقاءُ لاحَت بدُورُهاأَم المُقلَةُ الوَسنى تَزورُ حَبيبَها
ورابعة شتى المذاهب ضمهم
وَرابِعَةٍ شَتّى المَذاهبِ ضَمَّهُمنَدِيٌّ لأشتاتِ المسرّاتِ جامِعُنشنِّفُ أَسماعاً بِدُرٍّ بِمثلِهِ
فتنت بمن لو نورها لاح للورى
فُتِنتُ بِمَن لَو نورُها لاحَ لِلوَرىلأَغناهُم عَن بَهجَة الشَمسِ وَالقَمَرفَتاة مِن الفردوسِ فَرَّت إِلى الدُنى
بخلت برشح من كتاب ممزق
بَخِلتَ برَشحٍ مِن كِتابٍ مُمَزَّقٍوَقَد كُنتَ تَسخو بِالهَوامِي الهَوامِعِوَدافَعتَني بِالرَدِّ إِذ كُنتُ سائِلاً
بأبي ظبي لعهد قد نبذ
بِأَبي ظَبيٌ لعَهد قَد نَبَذجَبَذَت عَيناهُ قَلبي فَانجَبَذكُلُّ ذي حُسنٍ تَرى أَمثالَهُ
منحتك أشرف ما يمنع
مَنَحتُكَ أَشرفَ ما يُمنَعُوَسَلتُكَ أَيسرَ ما يُقنعُوَإِنَّ الجَوابَ بلا مؤيسي
أرى بصري قد قل إذ صرت مبتلى
أَرى بَصرِي قَد قلَّ إِذ صِرتُ مُبتَلىًبِدائِرَةٍ مِنها لِوَجهي بَراقِعُثَلاثَةُ أَلوانٍ فَأَبيضُ أَمهَقٌ
إذا مال الفتى للسود يوما
إِذا مالَ الفَتى للسودِ يَوماًفَلا رَأي لَدَيهِ وَلا رَشادُأَتَهوى خُنفَساء كَأَن زِفتاً
شغفت زماني بالعلوم ولم يكن
شَغِفتُ زَمانِي بِالعُلومِ وَلَم يَكُنلِروحِيَ مَيلٌ لِلكَواعِبِ عَن قَصدِوَجَمَّعتُ مالاً راحَ في غَير لَذةٍ