بروحي التي زارت بليل فقابلت

بروحي الَّتي زارَت بليلٍ فَقابَلَتعُيوناً بَراها السُهدُ وَالأَعيُن الوُطفِفَعاجَلتها باللثمِ عِظماً لردفِها

أنا هاو لمستطيل أغن

أَنا هاوٍ لِمُستَطيلٍ أَغَنِّكُلَما اِشتَدَّ صارَت النَفسُ رَخوَهأَهمِسُ القَولَ وَهوَ يَجهَرُ سرّاً

ولما رآه الدهر ملكا معظما

وَلما رآهُ الدَهرُ مَلكاً مُعَظَّماًرَماهُ بِأَمرٍ فَاتَّقاهُ بِأَنفِهِوَلو غَيرُهُ يُرمى بِما كانَ قَد رَمى

هنيئا لك النجل السعيد الذي به

هَنيئاً لَكَ النَجلُ السَعيدُ الَّذي بِهِسَعدِنا لَقَد وافاكَ بِالبِشرِ وَالبُشرىلَئِن كُنتَ قَد جَفَّت بِرَوضِكَ زَهرَةٌ

تبدى لي من السجف

تبدّى لي مِن السُجفِكَمثل البَدرِ في النِصفِرَشاً قَد راشَ مِن عَيني