أيا ناصر الدين الذي عم فضله
أَيا ناصرَ الدينِ الَّذي عَمَّ فَضلُهُوَقَد شَمَلَتنا بِالنَوالِ شَمائِلُهتَبسَّمَ هَذا القطرُ إِذ أَنتَ حاضِرٌ
جبل النساء على التكتم فاحترز
جُبلَ النساءُ عَلى التَكَتُّمِ فَاحتَرزمِن كَيدِهِنَّ فَإِنَّهُ لَعَظيمُفَمَتى تَعِفُّ فَرُبَّما عَفَّت فَإِن
حلبت الدهر أشطره زمانا
حلبتُ الدَهرَ أَشطُرَهُ زَماناًوَأَغناني العِيانُ عَن السُؤالِفَما أَبصَرتُ مِن خِلٍّ وَفيٍّ
إذا استتبعت نفس امرئ نفس غيره
إِذا اِستَتبَعَت نَفسُ امرِئ نَفسَ غَيرِهِفَتلكَ لَها عزٌّ وَهَذي لَها ذُلُّكفى بِكَ نَقصاً أَنَّ غَيرك حاكِمٌ
أمالك مهجتي كم ذا توالي
أَمالِك مُهجَتي كَم ذا تُواليعَوارِفَ قَد أَتينَ عَلى التَواليبَقِيتُ أَغُضُّ مِن طَرفي حَياءً
إن للنفس في الكرى أمجالا
إِنَّ للنَفس في الكَرى أَمجالانَشأةُ القادِرِ الحَكيمِ تَعالىهِي نَفسٌ إِظلامُها مستمرُّ
الله أكبر هذا الريم رومي
اللَهُ أَكبرُ هَذا الريمُ روميُّأَم أَحورٌ عادَنا مِن عَدن حُورِيُّمُوَحَّدُ الذاتِ لا تُحصى مَحاسِنُهُ
يا ويح روحي لكم عاصيت عذالا
يا ويحَ روحي لَكم عاصيتُ عُذّالاحَتّى جَرَرتُ إِلى الآثامِ أَذيالاأَيامَ أَصبُو إلى هَصرِ القُدودِ وَتَف
لاحت لنا ولها في ساقها خلخال
لاحَت لَنا وَلَها في ساقِها خَلخالوَقَد تَزيّنَ مِنها خَدُّها بِالخاللَما ظَفِرتُ بِها في مَنزلٍ لي خال
وكاتب شاعر أبدى بمهرقه
وَكاتبٍ شاعرٍ أَبدى بِمُهرَقهِنَظماً وَشعراً بِهِ بانَت فَضائِلُهُأَوَدُّ لَثمَ فمٍ بِالدُرِّ مَنطقُهُ