أمن ضرطة بالخيزران ضرطتها
أمن ضرطةٍ بالخيزران ضرطتُهاتشَدّد منّي دارةً وتلينُفما هو إلا السيفُ أو ضرطةٌ لها
ولما رأيت سراة قومي
ولما رأيت سراةَ قوميسكوناً لا يثوب لهم زعيمهتفت بمسمع وصدى أميرٍ
وكأس كأن المسك فيها حسوتها
وكأسٍ كأنَ المسكَ فيها حسوتُهاونازعنيها صاحب لي ملوّمأغرُّ كأنّ البدرَ سنّة وجَهه
لا تهج يشكر يا زياد ولا تكن
لا تهجُ يشكر يا زياد ولا تكُنغَرَضاً وأنتَ عن الأذى في مَعزلِوأعلم بأنهم إذا ما حصّلوا
هددني جهلا رقاش وليتني
هدّدِني جهلاً رقاش وليتنيوكُلّ رقاشيٍّ على الأرض في الحبلِفباستِ حُضين واست أمٍّ رمت به
قبحت لو كنت أمرء صالحا
قَبَحتَ لو كنت أمرءً صالحاًتعرف ما الحق من الباطلِكفَفتَ عن شتمي بلا إخنهٍ
لما خطبت إلى خليعة نفسها
لما خطبتُ إلى خليعةَ نفسهاقالت خليعة ما أرى لك ما لاأودى بمالي يا خليعُ تكرُّمي
أحب على لذاذتنا شقيقا
أُحبُّ على لذاذتنا شقيقاوأبغضُ مثلَ ثعلبةَ الثقيلله غمُّ على الجُلساءِ مُؤذٍ
قرى ضيفه الماء القراح ابن مسمع
قَرى ضيفه الماء القراح ابنُ مسمعوكان لئيماً جارُه يتذلَّلفلما رأى الضيفُ القرى غير راهنٍ
إذا نلت مالا قلت قيس عشيرتي
إذا نِلتَ مالاً قُلتَ قيسٌ عشيرتيتجورُ علينا عامداً في قضائكاوإن كانت الأخرى فبكرُ بن وائلٍ